للشاي اليوم فرحة جديدة، بمذاق توسط المسافة بين المرارة والحلاوة، محتفظ بنكهته تماما مع لمسة سكر تجاهد كي تظهر وأجاهد كي لا تجاوز حدودها.
للمرة الأولى أشرب شايي كما أريد، حقيقي النكهة، ثقيل وأسمر، كفتاة مصرية في عمر العشق واستثارة الإعجاب، جربت الثقل، فأجادت الصنعة.
3 comments:
اوجزت فأبهرت :)
مبروك النيو لوك :)
لو كوباية الشاي المظبوطه بتطلع الحلاوه دي
هتعلم اظبط الشاي مخصوص من دلوقتي :)
CANDY
رديتي فنورتي يافندم
ايمان
أنا بحب اعمله انا على فكرة :)
Post a Comment