أحب صوت الحذاء الجديد على بلاط المستشفى..
طق، طق، طق..
صوت يعطي انطباعا سينمائيا بالجدية، ابتسمت حين تذكرت أنها المشية المميزة للقاتل في أغلب الأفلام البوليسية التقليدية، وتخيلت انطباع المريض عنها، فاتسعت ابتسامتي، وعدت في جولة جديدة بنفس الممر، فقط لأسمع نفس الصوت.
طق، طق، طق.
7 comments:
:))
حلوة
تيك تيك تيك ....
دروم دروم دورم ...
صوت حذاء المريض المذعور وهو يهرب ، ثم يدئلج على السلالم
يا مريييييييييييض
انا مش وحش اوي كده
:)
مش عارفة ازاي ممكن توصف صوت كعب الحذاء " الحريمي " لأنه ساعتها هتبقى قاتل فعلاً من الاستفزاز !
نوع من الأنانية .. أحب انا اسمع الصوت ده لما أكون انا اللي لابساه لكن غيري يستفزني .. نظرية برضو !!!
الصوت مستفز فعلا :) للي بيسمعه .. مش للي ماشي بيعمله :)
ممتع وجميل ما تكتبين أختي الكريمة، وسأعود حتما وباستمرار
لمتابعة الجديد.
تحياتي
ركز شوية في اسم صاحب البلوج
طب الصورة
طب الردود
:)
Post a Comment